ومثـلكَ يا ناصرُ كحمـارٍ أفـلَـت مـن الـرّباط
و بدأ يجري و ينهق حـتى جـاءنا الإحـبـاط
فغـباؤك قـد فـاق كـل الأصناف و الأنـمـاط
وخرجتَ بسَفَهك عن الرشد وعن الصِّراط
فــلأجـلِـدَنَّكَ بــقـوافي أشــدّ مــن السِّيــاط
حتى تـرجـع إلى التّـعـقّـل وإلى الانظـبـاط
القيصر_بلغازي يوسف
تعليقات
إرسال تعليق