لقـد رأيتُ أشعـارك يا ناصرُفـلم أفْـقَـه مـنـها و لا سطـرا
كأنك تكـتب بحرف أعجــمي
أو تكتب وأنت شاربٌ خمرا
فكم أهـدَرْتَ من وقت ثمـين
و الأقلام و الورق و الحِبْرا
فـاتركِ اليراع لمن هو أهله
فــقــد أتـيـتَ شــيـئا نُــكْـرا
و اهجرِ الأدب هجْرَ مُوَدِّعٍ
فـلم يَـبْـق لك عـندنا عُــذرا
القيصر_23-09-2020
تعليقات
إرسال تعليق